قالت الممثلة السورية، شكران مرتجى في مقابلة لها، أنها فكرت في الإنتحار من قبل، بعد مرورها بظروف نفسية صعبة، لكنها الأن في حال أفضل.
وتابعت، إنها تتمنى الموت دائمًا، لأنها تريد الذهاب إلى كل أحبابها الذين رحلوا، وتعيش في مكان لا يوجد فيه شر.
المذيعة الإيرانية، مي العيدان، نشرت تغريدة غريبة، تمنت من خلالها الموت لشكران، قائلة: (دايما اتمنى الموت ليك، الله يسمع منج و ترتاحين.. اذا الازمه السوريه ما اذبحتج الحين تتمنينه.. على الاقل الانسان يتمنى الشهاده).
مي العيدان حالة مرضية متنقلة تعاني من كم هائل من الغباء والشعور بالذل دون أن تدرك ذلك وهو مرض شهير يعاني منه الكثيرون من الراغبين بالمجد ولا يملكون أدنى قيمة.
أمثال مي العيدان كثر على السوشيال ميديا ونلاحظ أنهم يمارسون الإسقاطات على الآخرين أي يستفرغون سمومهم على الناس رغبة بلفت الانتباه لمعاناتهم من إنكار الناس لهم وعدم تقديرهم ربما منذ طفولتهم.
مي يبدو أن ملفها الطبي غني بالأزمات وتحتاج لمركز علاجي يعيد تأهيلها كما يفعلون في البلاد المتقدمة.
مي كانت هاجمت كثيرين ووزعت عليهم السم مثل النجم المصري، محمد رمضان حيث علقت على إحدى أغانيه قائلة: (محمد رمضان مسختها صراحة، غنيت نمبر ون قلنا فرحان، الحين أنا الملك وجايب أسد ونمر وموو يترقصون حولك اقبضها كاش لن تصبح بوب مارلي أو نجم عالمي).
سليمان البرناوي-الجزائر