في يوم ٢٧ أكتوبر/تشرين الأول، أعلن الفنان المصري مصطفى فهمي، عبر محاميته خبر انفصاله لزوجته المذيعة اللبنانية فاتن موسى، بعدما طلقها غيابياً خلال وجودها في لبنان لحضور حفل خطوبة شقيقتها.
منذ ذاك الوقت، وفاتن لم تهدأ، يومياً تهاجم مصطفى عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي، وتتهمه تارة بإنه لم يعلمها بالطلاق ولم يرسل لها مستحقاتها، وتارة بإنه قطع عنها خط هاتفها، وتارة بإنه أخذ أغراضها ولم يترك لها حتى الحذاء، وأخرى بإنه يخوض في سمعتها ويسيء إلى شرفها، وهكذا لم تصمت فاتن لحظة منذ علمها بخبر الطلاق.
اقرأ: طليقة مصطفى فهمي: قطع عني الخط!
تستمر يومياً في محاولات مستميته لفضح جوزها، وكأنها تريد الانتقام منه بعدما طلقها.
الزميلة رئيسة التحرير نضال_الأحمدية، هاجمت فاتن موسى، وظهرت في فيديو عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي Instgram قالت فيه: “ما باقدر افهم إزاي امرأة بتعيش مع رجل في غرفة واحدة، وبينهما أسرار وأعز شيء خلقه ربنا والعلاقة الحميمية وبتظهر وبتشتم وبتحكي وبتلعن دين أسلافه”.
وأضافت: “مؤسسة الزواج بتنهار، وأنا أنصح كل ست تختلف مع زوجها مثل ما أمر ربنا بالستر، وكمان عشان كرامتها، شيء بيقرف اللي عم بنشوفه”.
وعلقت نضال الأحمدية على الفيديو قائلة: “إياكن ان تصفقن لامرأة تفضح طليقها”.
اقرأ: أسرار عن علاقة مصطفى فهمي وزوجته قبل طلاقه منها غيابيًا
نتفق مع الزميلة الأحمدية فيما قالته، ونتعجب مما تفعله فاتن من بكاء ونواح وندب مستمر على طليقها وكأنها تشحذ منه القرب مجدداً وتتوسل إليه كي يعود وإلا ستستمر في فضحه.
ليت فاتن تتعلم من السيدة ماجدة_الرومي، التي صانت زوجها وسترته، وتخبرنا الزميلة نضال الاحمدية كم تعذبت الماجدة لكنها ترفض نهائياً أن يُذكر حرف عن طليقها قبل موته وبعد موته حتى عندما سألتها الزميلة الأحمدية عن المذكرات التي كتبتها ولم تنشرها بعد هل تسمح أن تذكر ما عانته من زوجها طلبت منها ماجدة الا تذكر حرفاً.
https://www.instagram.com/tv/CWL6f_Jlo0W/?utm_medium=copy_link