نشرت رولا_يموت فيديو من أحد المسابح في بيروت، ظهرت ترقص بالبكيني بإثارةٍ واقتربت كثيرًا من الكاميرا ليظهر صدرها العارم وبقية مفاتن جسدها الرشيق.
إقرأ: رولا يموت: (لبيك يا حسين) وهذه طائفتها وأختها هيفا! – وثيقة
حققت تفاعلًا معتادًا وليس جديدًا عليها، فعشرات الآلاف من العرب يتابعونها بشكل مستمر ومنهم من يشتمونها علنًا ويركضون لرؤية أي فيديو أو صورة جديدة تنشرها لأنهم يعانون من اضطرابات جنسية ونفسية.
على عكس ما يعتقده كثيرون، رولا تمتلك شخصية راقية ودرست في الجامعة وعملت لفترةٍ في مطار بيروت الدولي، كما أنها مؤمنة ويومًا ما ستتوقف عن نشر هذه الصور والفيديوهات الجريئة عندما تجد رجلًا يحبها ويتزوجها وربما تضع الحجاب أيضًا.
إقرأ: رولا يموت: سأتزوج وأعتزل! – صورة
ما تفعله رولا تفعله الكثيرات على (السوشيال ميديا)، لذا نستغرب حجم الهجوم الذي يستهدفها أحيانًا دون أن ننسى نصيحتنا الدائمة لها بضرورة التركيز على الجانب الثقافي والمعرفي من شخصيتها والذي لاحظناه وأحببناه عندما التقينا بها في مكاتب الجرس.