تداولت مواقع كويتية، خبر تورط خمسة مشاهير كويتيين في قضايا غسيل أموال، اكتشف أمرهم بعد متابعة السلطات الكويتية لقضية النائب البنغالي، وقضية الصندوق السيادي الماليزي المتهم بهما شخصيات رفيعة.
وحسب المعلومات، فإن السلطات الكويتية وجهت بلاغات لخمسة مشاهير الذين تضخمت حساباتهم كثيرًا، ومن بين الأسماء التي تم تداولها، المذيعة الكويتية، حليمة بولند التي ظهرت بسرعة في بث مباشر لتنفي الشائعات بخصوص تورطها.
وقالت إن أشخاصًا يحاولون دائما الزج باسمها في أي قضية كبرى تشغل الرأي العام فقط لتوريطها، وأن نفس الحسابات التي نشرت خبر تورطها في قضية (الصندوق الماليزي)، كانت نفسها من زجت باسمها في قضايا تجارة السلاح والأعضاء البشرية.
بولند تعرضت لسخرية فئة من رواد السوشيال ميديا المتعصبين، الذين هاجموها بشدة، والسبب إطلالتها التي وصفت بغير اللائقة، رغم أنها إطلالة صيفية متواضعة وكلها أدب لكنها مثيرة.