Close Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • نبذة عن الجرس
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الخميس, مايو 22
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • نبذة عن الجرس
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الرئيسية»خاص مجلة الجرس»ولو»إلى النجمة الراحلة التي لن تقرأ! – فيديو

إلى النجمة الراحلة التي لن تقرأ! – فيديو

مايو 4, 20202 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
داليدا
داليدا

أكتبُ للفنانة الراحلة التي لن تقرأ، ولن يبلغها أحد ما كتبتُ.

أكتبُ لمن لا تريد معرفة أي شيء عن هذا الكون المليء بالآلام، والذي لم تصدق كيف تخلّصت منه، فكيف تهتم بمقالٍ؟

داليدا الأسطورة القادمة من إيطاليا، والتي كبرت بين المصريين وتشرّبت شهامتهم ونبلهم، واحترفت الفن، فأصبحت عالميةً لا يقيّد نجاحها مقياس أو حدود جغرافية.

اليوم يصادف ذكرى رحيلها المأساوي بالنسبة لمحبيها، لكن الأجمل بالنسبة لها بعدما أنهت حياةً بائسةً منحتها كل شيء، ما عدا السعادة الداخلية.

٣ مايو من عام ١٩٨٧، قررت النجمة العالمية إنهاء رحلتها وكتبت: (سامحوني الحياة لم تعد تحتمل).

نالت الشهرة، كسبت المجد، حصدت الجوائز، دخلت منازل الملايين، امتلأت أرصدتها بالملايين، لكنها خسرت أمام الحياة.

أحبت داليدا ثلاثَ رجال، انتحروا جميعهم بشكل لا يُصدق، وكأن القدر أرسل لها دلالات لم تفهمها إلا بعد المرة الثالثة: لا الحب لكِ ولا الحياة أيضًا.

لم تحقّق فنانةٌ عربية نجاحَها، ولم تبلغ ذروة نجوميتها، وكل الصراعات التي دخلتها وتدخلها نجمات العرب من أجل احتلال الصدارة اليوم أو أمس أو الذي قبله، لم تعنِها.

أكتبُ لداليدا التي لن تعيد تغريد هذا المقال، ولن تعجب به، ولن ترسل لي رسالة شكر أو امتنان.

أكتبُ لنجمة عاشت زمنًا أجمل من زمن (السوشيال ميديا)، ومع ذلك لم تطرق السعادة بابها.

الشهرة مجدٌ زائف، وأضعف من أن ترسم ابتسامةً.. لمَ؟

  • داليدا لم تسقط يومًا، وحافظت على ثباتها الفني، وغنت بكل لهجات العالم.
  • دخلت مجال التمثيل وفي مصر قبل رحيلها، لعبت بطولة فيلم (اليوم السادس) الذي أخرجه الراحل الكبير يوسف شاهين.
  • حصلت على جوائز الكون، وحضرت أهم المناسبات وأجرت أجمل اللقاءات.
  • يقول النقاد الفرنسيون إن جمهورها في فرنسا كان يملأ الساحات الخارجية إن أقامت حفلًا أو مهرجانًا.

من حقق هذا سواها؟ ومع ذلك قررت الانتحار.

قبل رحيلها أيضًا غنت مع خوليو إجلسياس أغنية (La Vie En Rose)، أي الحياة الوردية التي لم تعشْها، تمايلت، رقصت، تغزلت حبًا بنظراتها نحوه، وكأنها تتخيله حبيبًا أمامها.

من حضرها آنذاك، قال ما أسعد هذه السيدة وما أجمل حياتها!

داليدا كذبت، كانت تمثّل، لكنها كانت مبدعة، أقنعت الجميع آنذاك في الثمانينات.. حتى الآن وهي لا تسمعني، شاهدت الفيديو مرات وصفّقت، ما أمهر هذه السيدة، كيف استطاعت أن تبعد مشاكلها وآلامها كلّما أطلت، وتصطنع كل تلك المشاعر والابتسامات المزيفة؟

لن تقرأ داليدا ما أكتبه، ولن تشاهد الفيديو التي ظهرت به أدناه مرة أخرى.

فقط نحنُ، المتابعون، النجوم..

انظروا وتعلّموا، لا شيء باقٍ في هذه الحياة، لا شيء يستحق حروبكم ونزاعاتكم حول المراتب، فسيدة الساحة العالمية لم يغرِها إلا الموت.

عبدالله بعلبكي – بيروت

#داليدا غنّت للحياة الورديّة ولم تعشْها.
غنّت للحب والرجال الذين أحببتهم، لكنهم انتحروا لضعف ثقتهم بقدرتها على مدهم بالقوة التي تحتاجها قبلهم.
هنا تغني مع خوليو وتستعير كل مشاعر العشق، فتتخيّله حبيبًا، وتغرق نفسها بأوهام السعادة.
داليدا أدركت أن الشهرة أضعف من أن ترسم ابتسامةً. pic.twitter.com/hXEZrt2TwT

— عبدالله بعلبكي (@ABDALLAH_B2) May 3, 2020

السابقارتفاع هائل بعدد جرائم الابتزاز الجنسي في كورونا
التالي أسعار صرف الدولار المتنوعة اليوم

المقالات ذات الصلة

1 دقائقأبريل 20, 2025

شام الذهبي هل تدين نفسها بهذا البيان؟

ولو
2 دقائقأبريل 13, 2025

حسام حبيب يرد بعد اعلان الجرس عن هوية حبيبته

ولو
1 دقائقأبريل 6, 2025

إلى عمرو دياب.. مصر علّمت العظماء!

ولو
1 دقائقفبراير 3, 2025

شذى حسون تفضح مسنًا عراقيًا تحرّش وعنّف حفيدته

ولو
2 دقائقيناير 30, 2025

زوجة عابد فهد تنتقد بعد تنصيب احمد الشرع!

ولو
2 دقائقيناير 30, 2025

فادي الهاشم ينفي طلاقه من نانسي عجرم ويهاجم السوريين

ولو
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • لبنان
  • مصر
  • سوريا
  • الأردن
  • العراق
  • السعودية
  • المغرب العربي
  • تركيا
  • اتصل بنا
ALJARAS Magazine © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

حاجب الإعلانات مفعّل!
حاجب الإعلانات مفعّل!
"يُعتبر الدعم الذي نتلقاه من خلال الإعلانات عبر الإنترنت حجر الزاوية في استمرارية موقعنا. نتوجه إليكم بالتقدير ونطلب منكم المساندة بتعطيل مانع الإعلانات الخاص بكم لضمان تقديم الدعم الكامل لنا."
لدعمنا، يرجى تعطيل حاجب الإعلانات