تعيش النجمة اللبنانية أمل_حجازي إستياءً كبيرًا بسبب ما يحدث في لبنان منذ الثورة اللبنانية 2019أكتوبر – تشرين الأول وحتى الآن وعلى مدار ما مر من العام 2020 وحتى انفجار المرفأ في بيروت في الرابع من آب – أغسطس.
لا تستطيع إلا متابعة أخبار بلدها رغم انتقالها للعيش في دبي، لتؤمن حياة كريمة وآمنة لولديها، وتتابع كل ما يحدث بشكل يومي وتعبر عن غضبها من طبقة سياسية فاسدة قتلت الشعب اللبناني منذ الحرب الأهلية 1975 ولا تزال تقتل وتدمر حتى الآن.
اقرأ: أمل حجازي لمَ حظرتها؟
كتبت عن الضربات التي تقتلها وتوجعها كما كل الشعب اللبناني، وقالت: “لما بيجيك ضربة من اعدائك بتكون محضّر نفسياً وبتحسوا أمر طبيعي بالنهاية أعدائك!”
اقرأ: أمل حجازي: في أعضائنا للبيع
وتابعت: “اما لما بتجيك الضربة من داخل وطنك بتوجعك اكتر بكتير ويلي بيضربوك بتلاقيهن قاعدين بمناصب وانت عارف انو هيدا عدوّك الاكبر بس ما قادر تعمل شي هيدا مش بوجّعك بل بيقتلك”، وأرفقت ما كتبته بوسم حسبي الله ونعم الوكيل”