نشر الممثل المصري أحمد فلوكس صورةً لوالدته الراحلة التي يشتاقها كثيرًا وبدت من مرحلة شبابها.
قال إنه بحث كثيرًا بعد وفاتها عن بديلة لها لكنه فشل، فهل قصد طليقته هنا شيحة التي أحبها كثيرًا لكن علاقتهما لم تدم طويلًا؟
إقرأ: أحمد فلوكس: ما كنتش عايز أطلق هنا شيحة!
كتب أحمد: (حاولت مرارًا وتكرارًا أن اجد بديلًا عنك يعوضني عدم وجودك لم اجد.. ان وجد الحب لم اجد فيه حضنك وان وجد مثل حضنك انسى فيه همومي وربما اشعر فيه بالامان يتحول لحضن مسمم يخرج اسوأ ما فيا ويدمرني وان وجدت مثل مراعيتك و اهتمامك لا اجد مثل روحك).
تابع: (وان وجدت مثل شكلك و تعلقت بأمال انه انت وانه حضنك وانه حبك اجده شيطان في صورتك اتي ليدمر لا ليحب.. اتي ليجرح لا ليداوي… بحثت عنك كثيرا و دفعت ثمن البحث كثيرًا.. لن اجد مثلك ولن اجد مثل حبك و لن اجد مثل حضنك و لن اجد مثل خوفك علي).
أضاف: (الله يرحمك يا أمي.. تمسكوا بكل ثانيه مع الام.. لان بعد فقدانها لن يكون لها ابدا بديل. مهما بحثتم.. لن تجدوا و سيكون ثمن البحث غالي بلا فايده.. وستتمنون ثانيه واحده من حضنها وحبها… اللهم ارحم امي وامهات المسلمين وخلقك وعبادك اجمعين).