إنّها المرة الأولى التي تطل فيها ميريام فارس بروب الإستحمام، لتروّج لفندق قدّم لها أجمل الخدمات، وربما أحسنها، لأنها قلّما تنشر صوراً لفنادق.
ميريام لم تطل رخيصة ولا مرة، ولم تنجر خلف بعض السائد لتصبح فنانة جسد رغم كل المقومات التي تملكها.
اعتمدت على صوتها ورقصها المحترم ومواهبها التي لا تملكها زميلاتها المغنيات وباتت من أهم النجمات العربيات، ولم تصنّف إلا ضمن خانة الفنانات الطموحات المحترمات، وتعبت لتصل إلى النجومية التي استحقتها فعلاً.
وحين أطلت بروب الحمام هذه المرة فلهدف إعلاني أي تدخل إطلالتها في خانة العمل لا “طق الحنك”.
تحلّ أم جايدن، ضيفة على برنامج (كربول كاريوكي) تقديم السعودي هشام الهويشي الذي نشر فيديو معلناً عن حلقة ميريام وطاقتها الإيجابية الكبيرة وكيف أجبرته بصوته وبأغنيتها الإيقاعية السريعة على الرقص للمرة الأولى في حياته.