في ظل الأصوات اللبنانية التي تطالب بترحيل النازحين إلى سوريا التي باتت آمنة بالنسبة لهم، ومع تحرّك جهات مسؤولة لتطبيق القانون وخصوصًا محافظ بعلبك – الهرمل بشير خضر، يتساءل البعض عن عدم مطالبة وليد_جنبلاط بترحيل السوريين الذين باتوا يشكلون حملًا على الدولة اللبنانية.
وليد جنبلاط وزوجته يتاجران بالسوريين النازحين كيف؟
في العام ٢٠١٣ أسست زوجة جنبلاط نورا جنبلاط جمعية (كياني)، وهو العام الذي وصل به النازحون الى لبنان.
تستفيد نورا ومعها جنبلاط من المساعدات الدولية التي تأتي لجمعية (كياني) والتي توزع المساعدات للنازحين، كما ترون في الصور أدناه.
اذًا جنبلاط وزوجته ضد الترحيل لأنهما سيخسران الكثير من الأموال على حساب وطنٍ يعاني من الويلات.