أطلقت الفنانة اللبنانية نجوى كرم عطرها “ليشموها” في حفل نظمته الشركة المنتجة للعطر، وسط مجموعة من أصدقائها وأقربائها والبعض من وسائل الاعلام.
نجوى بدت مرتبكة ورغم تحضيرها للكلمة قالت إنها أطلقت العطر ليشمها الناس!
العبارة الجنسية التي لا تتلاقى وحجم نجوى كرم، كما تطرح نفسها، لم تكن الحدث الوحيد، بل صراخها ثم انفعالاتها في احتفال كبير غير مراعية للمكان العام، ولا الكاميرات، وبدت وكأنها تصرخ في حي البساتين على الجيران الزعران.
نجوى أظهرت لمن لا يعرفها جانبًا كان عليها أن تخفيه كما فعلت كل حياتها، لكنها غضبت فجأة بدأت بالصراخ: “بدنا نكون شوية منظمين عم نوقف فوق بعضنا لا عم نعمل مقابلة ولا عم نصور الصورة كل الوقت عم يروح بلا طعمة، وانتوا جايين عشان تخدموني وانا جاية عشان اخدم كل حدا بيحبي ارجعوا شوي لورا بليز أو بفل).
الحفل شهد حضور الفاشينيستا، الدكتورة خلود التي رفضت التراجع عن تصريحاتها وقالت إنها لم تخطئ بحق نجوى التي تعتبر مغنية وتتقاضى مبلغاً قيمته 40 ألف دينار وليلة راس السنة.
سليمان برناوي-الجزائر