التزم الفنان ناصيف زيتون الصمت طيلة الفترة الماضية بدءً من الأزمات والثورات إلى فترة الحجر الصحي بسبب انتشار وباء الكورونا، وكان بعيداً عن الأضواء ليطلّ يوم الجمعة العظيمة معبّراً بطريقته عن الآلام.
رتّل ناصيف “اليوم علق على خشبة” وحيداً في كنيسة المخلص في وسط بيروت، ولكن مشاركاً لملايين المؤمنين، ناشراً جوّاً من التأمّل والإيمان والصلاة، الذي يحتاج إليه الناس أجمعين للخروج من هذه المحنة ودخول زمن القيامة.