بعدما فاز بلقب الدوري الإنكليزي مع ناديه (ليفربول) واحتفل بإنجازه وأبدى سعادته بما حققه، فوجع اللاعب العالمي من الأصول المصرية محمد صلاح بوفاة عمته منصورة غالي والتي يحبها كثيرًا.
الراحلة عانت كثيرًا بآخر أيامها، وبقيت في المستشفى لكنها لم تنتصر على المرض الذي اخترق جسدها.
لم تعلن أسرتها بعد ما نوع مرضها وكيف استطاع القضاء عليها.
عمة صلاح شُيّعت اليوم بعد صلاة الظهر في قرية نجريج.
محمد حزين للغاية على رحيل عمته وقال إن الخبر آلمه وتمنّى لها أن تكون من سكان الجنة.
لم يتخلَ عن عائلته مطلقًا بعد الشهرة العالمية التي حصدها مؤخرًا، بل ظلّ متمسكًا بكل فرد منها.