غضبت مايا_دياب كما كلّ اللبنانيين من تفجير بيروت الضخم جدًا والذي أدى لاستشهاد ١٨٠ مواطن وجرح الآلاف وتشريد ٣٠٠ ألف وتدمير نصف العاصمة اللبنانية الإدارية.
إقرأ: مايا دياب: الحزن يقتلني وما عم بقدر!
مايا حزينة ومقهورة على دماء الشهداء، ولا تريد أن تكون هذه الدماء رخيصة أو تذهب هدرًا دون عقاب أو محاسبة.
إقرأ: مايا دياب ترمم وجوه أطفال بيروت!
اليوم تساءلت عن سبب إهمال لجنة التحقيق المحلية وعدم توقيفها بعد لأي مسؤول كبير من الفئة الأولى أو الثانية.
كتبت: (كارثة هزّت الارض، ومسحت بيروت، كارثة أمن قومي.. من يوم الثلاثاء ٤ آب لليوم، مين توقّف ومع مين تحقق؟؟).
تابعت: (كم من مسؤول مَرّ على هذه المسؤولية، ايه ووينن؟؟؟ يا جماعة بلد يحكمه دوده، والدود منه وفيه).