أمضت الفنانة اللبنانية مايا دياب يومها على البحر برفقة المصمم اللبناني العالمي نيكولا جبران بالإضافة إلى عدد من أصدقائها المقربين.
ارتدت البيكني كما غيرها من النجمات أو بنات جيلها، لكنها لم تنشر صورتها وأخفت جسدها خوفًا من تعليقات سلبية ومسيئة من دواعش الفكر الذين يرفضون الحرية المطلقة للمرأة ويريدونها سلعة لا أكثر يحركونها كما يشاؤون.
اقرأ: مايا دياب: خبر مفجع وبيكسر القلب
الغريب أن من ينتقدون النجمات العربيات يصفقون للغربيات اللاتي تنشرت صورًا أكثر جرأة، ويتابعون كل أخبارهن ولا ينتقدونهم لإثارتهم البالغة.
اقرأ: مايا دياب: لم أقصد نوال ولم أتابع وائل وماذا عن الإنتحار؟
مايا من الفنانات المحترمات جدًا، تتبع الموضة بأدق تفاصيلها ومن النجمات الأكثر أناقة تنشر ما تريد لكنها مرة لم تتخطَ الخطوط المسموح بها لأنها والدة وكرست كل حياتها، بعد طلاقها، لإبنتها الوحيدة “كاي”