انتهت السورية آنجي خوري يوم قررت نشر الرذيلة وقلة الحياء على السوشيال ميديا، وكانت النتيجة سلبية عليها، بدأت بترحيلها من لبنان، والقاء القبض عليها في دبي ومن ثم ترحيلها إلى سوريا مجددًا
اقرأ: السلطات السورية تسجن آنجي خوري – صورة
تتسفز هذه السورية شريحة كبير من اللبنانيين لأنها تتحدث اللكنة أو اللهجة اللبنانية بدلًا من لهجتها السورية، وكأنها تريد تشويه صورة الفتيات اللبنانيات عمدًا أم أنها تخجل من سوريتها.
أم أنها مهووسة بدرجة كبير بالمغنية اللبنانية قمر وتقلدها بكل تصرفاتها لكن بطريقة مقززة لا نتقبلها أبدًا.
اقرأ: السورية آنجي خوري من الإثارة والقرف إلى “الشحاطة” – صور
آنجي في سوريا ونستغرب لما لا يكون مصيرها السجن في دمشق، كما حصل مع الرقاصة المصرية سما المصري المتواجدة حاليًا في سجن (القناطر) في مصر بعدما شوهت صورة المرأة المصرية وكانت تنشر الفسق والرذيلة وقله الأخلاق تمامًا كما آنجي.
اقرأ: سما المصري الخطيرة جدًا قبل دخولها السجن كم بدت راقية – فيديو
https://www.youtube.com/watch?v=em-sNy2dicQ