وجهت الفنانة السورية كندة_علوش، رسالة لوم بطريقة غير مباشرة للفنانة المصرية شيرين_عبد_الوهاب، بعد اعلان الأخيرة صباح اليوم مقاضاة شقيقها محمد عبد الوهاب وانحيازها الواضح لطليقها حسام_حبيب.
كتبت كندة عبر صفحتها:
(لو اجتمع الكون كله لمساعدة شخص ما.. عمرهم ما حيقدروا يساعدوه لو هو ماعندوش الرغبة والإرادة انه يساعد نفسه).
يأتي هذا بعدما استفاق محبو النجمة المصرية شيرين_عبد_الوهاب، على بيان صحافي مؤسف نشره محاميها، تعلن فيه شيرين استعدادها لمقاضاة شقيقها محمد عبد الوهاب.
اقرأ: ابنة شيرين توضح حقيقة تعرضها للضرب!
يبدو البيان وكأنه بتوقيع السرطان حسام_حبيب الذي يسيطر على شيرين منذ خروجها من المستشفى وعدم استكمالها العلاج.
وهنا ننقل إليكم البيان المخزي الذي اصدرته شيرين تحت تأثير غيبوبة حسام_حبيب!
اقرأ: والد حسام حبيب هل لمّح لعودة ابنه لشيرين؟ – صورة
(نقلاً عن الفنانه شيرين عبدالوهاب ورغبةً منها لبيان الحقيقة كامله للرأي العام وتفنيداً لما ورد من شائعات وأخبار على لسان مدير أعمالها السابق المدعو/ ميمي فؤاد الذي تم إنهاء عمله من جانب الفنانه لعدم قيامه بالدور المطلوب منه طوال الفترة السابقة فإن الفنانه تعلن وتؤكد أن كل هذه الأخبار المتداولة مجرد شائعات مغرضه ولا أساس لها من الصحة وأنها تعرضت لمؤامرة كبيرة أحد أطرافها شقيقها المدعو محمد عبدالوهاب
وبعض المقربين لها حيث قام شقيقها بضربها وسحلها مستخدما سلاحًا في مواجهتها لارهابها وترويعها مع مجموعة من الاشخاص اصدقاءه وذلك ثابت بتحقيقات النيابة العامة حيث وجهت الفنانه له إتهام صريح بذلك بالإضافة لإتخاذ إجراءات قانونية تجاهة عن واقعة السب والقذف التي ذكرت علي لسانه مع الاعلامي عمرو_أديب)
اقرأ: مدير أعمال شيرين المحترم يتركها! – خاص
وأضاف البيان: (وتعلن الفنانه أنها لن تتوانى لحظه عن مقضاة أي شخص كائنا من كان يسىء لها أو لسمعتها وأنها كلها ثقة في النيابة العامة والقضاء المصري في إستعادة حقوقها وما تعرضت له من مؤامرة مغلفة بدافع الإخوة والشفقة وهذا بعيد كل البعد عن الحقيقة حيث ان هناك تقارير طبية في تحقيقات النيابة العامة تثبت صحة أقوالها وأنها في هذه الفترة الحالية متفرغة تماماً لأعمالها الفنية تاركه أمور التقاضي لمكتبنا بشأن متابعتها ومتابعة الإجراءات القانونية وأخيراً تؤكد الفنانه بأنها خرجت من المستشفى بصحبة محاميها الخاص استقلت معه سياراته وتوجهت الي منزلها ولا صحة لما يتم تداوله خلاف ذلك)