ما عادت الاحتفالات تُقام إلا ومعها حكايات تشبه الفضائح لفنانين كيفما تجولوا تصوروا ورموا بصورهم على السوشيال ميديا.
أليس هم أنفسهم من كانوا ولا يزالون يتهمون الصحافة بالاعتداء على خصوصياتهم؟
اقرأ: ميريام فارس لو انك تخرسين!
كل فنان أصبح مندوبًا أو ريبورتر يعمل لخدمة نقل الخبر للسلطة الرابعة، ينقل الخبر مع الصورة لكن وأي صحافة هذه!
اقرأ: سونغول أودان: (الصحافة تحولت إلى اعتداء)!
ميريام_فارس التي لم تقدم عملًا غنائيًا واحدًا منذ سنوات.
ولم تقدم عملًا دراميًا منذ سنوات.
فقط فتحت بيتها للكاميرات ولأن هذا غير كاف تقف أمام الكاميرات الخارجية مع فريقها ليلتقطوا لها الصور التي يجب أن لا تمر مرور الكرام.
بل يجب أن تثير الدهشة فتعرض مرة ساقها، ومرة صدرها، وفي يومين متتالين، رغم أنها لم تكن كذلك، بل كانت تكد وتجتهد لتعزيز اسمها ك ملكة مسرح..
اقرأ: نوال الزغبي تسخر من عالمية ميريام فارس!
للأسف تنضم ميريام إلى قائمة المغنيات اللواتي أصبحن عارضات، أي على طريقة الناشطات الفاشينيستات، وتعرض لأطباء التجميل وشطاراتهم في قصقصة الوجوه وجعلها متشابهة!
ورغم ذلك ننتظر من ميريام عملاً لبنانيًا جديدًا مثل أغنية:
كيفك انت التي لحنها لها هيثم زياد، والتي شاركت معها في اختيار الأغنية وفي ترشيح الملحن.