اعلنت الفنانة المصرية زينة، عن استيائها الشديد من احدى السيدات، التي توجهت الى مدرسة طفليها، وطلبت تقارير خاصة بالمستوى الدراسي للطفلين التوأمين دون وجه حق.
نشرت زينة صورة السيدة وعلقت قائلة:
(الست دي راحت مدرسة ولادي وطلبت من اداراة المدرسة طلب مش من حقها وانا مش عارفه ازاي واحده من الشارع انا ما اعرفهاش تعمل كده وتطلب تقارير عن مستوي الدراسة ….وطبعا تم طردها من المدرسة المحترمة الحمد لله …سوف اتخذ جميع الاجراءات القانونية ضدها فورا واللي يعرف يوصلها يقولي ربنا يحمي ولادنا جميعا).
كانت الفنانة زينة أقامت دعوى تطالب فيها بمصروفات دراسية من الفنان أحمد عز، وقدم معتز الدكر، دفاع زينة، خلال نظر الدعوى في أول درجة مذكرة تحتوي على أجر “عز” في فيلم الممر وابوعمر المصري والحملات الإعلانية التي يقوم بها.
ضحّت زينة كثيرًا لأجل توأميها, ورفضت أن تتخلى عن ولديها في منتصف الطريق، وحين أنجبتهما تحدّت العالم كله لأجلهما ولم يهمها ماذا سيقول عنها العالم العربي في ظل عدم اعتراف والدهما بهما إلا تحت عدالة القانون.
اقرأ: زينة تحتفل بعيد توأميها وتنشر صورتهما
ونسأل دائمًا من أي صنف رجال أحمد، أم هل نصفه بذكر وحسب؟
نعتقد بأنه ذكر، وليس رجلًا شرقيًا يخاف على عرضهِ وأرضهِ من كلام الناس أو شكوكهم، بل أصرّ على نكزان طفليه، والإبتعاد عن توأميْه وعدم القيام بواجباته كرجل فيدفع كل مصاريفهما بل ترك زينة تتعذب كل هذه السنوات السبع تعمل لتسدد الأقساط المدرسية لابنيها بينما ينتظر هذا الذكر المسمى أحمد ما يرغب من أشهرو لتسديد المال المتوجب عليه، غير آبه بكم الآلام التي تعاني منها زينة ليعيش ابنيهما حياةً رغيدة بعيدًا عن تعسف واضطهاد والدهنا لهما.
اقرأ: أحمد عز يعتدي على زينة بعشرين مليون!