تكتب الممثلة السورية رغدة قصصًا واقعية أو احداثًا حصلت معها في حياتها الشخصية او العملية.
ولأنها صاحبة حق وكلمة سليطة كالسيف تُحارب دائمًا من جهلاء ومنافقين، خصوصًا بعد العام ٢٠١١ اي الحرب السورية، ومواقفها من الثورات العربية التي لم تكن سوى خريفًا مدمرًا للدول العربية كلها.
اقرأ: رغدة ماذا تعلّمت من تجاربها الصعبة
الممثلة السورية تعشق بلدها سوريا وحاربت الدواعش والمعارضة السورية وقُتل والدها لأجل دمشق ولم تغيّر موقفها بل أصرت على الدفاع عن سوريا الحرة بقيادة بشار_الأسد لأنها شاهدت ماذا حصل في كل الثورات التي حدثت في مرحلة الربيع العربي.
واليوم كتبت عن اجابتها في حال سألها أحدهم عن سر غيابها، وكتبت:
اقرأ: صورة نادرة لأحمد زكي قبل وفاته ورغدة إلى جانبه
اقرأ: رغدة: خاصمت المدن وتصالحت مع البحر