نستغرب أن تدخل دينا الشربيني سوق الإعلان المحلي لتسوق لقلادة متواضعة، وبعد رانيا يوسف وبسمة بوسيل والمذيعة سمر يسري.
كانت بسمة بوسيل وقبلها المذيعة سمر يسري وقبلهما رانيا يوسف أعلن للمتجر والصفحة التي يتابعها 18 ألف فقط.
أن تضع دينا نفسها بعد بسمة بوسيل فيعني أنها دخلت التحدي قبالة بسمة ودينا محسوبة على أهم نجم مصري وأثرى نجم مصري (عمرو دياب).
دينا ألغت إمكانية التعليقات لأنها تعرف أنها ستتلقى عتاباً تلو الآخر على صفحتها ووضعت صورة وهي تحني راسها وتمسك بالقلادة! تحني راسها لماذا.. تخبئ نصف وجهها لماذا؟ وإن كانت تريد أن تصبح وجهاً إعلانياً أو فتاة إعلانات لمَ لمْ تنتظر عرضاً محترماً من براند عالمي؟
هل يشتري لها ما قبضته من الجهة الإعلانية فستاناً واحداً من الفساتين التي ترتديها في الإحتفالات الكبرى؟
المنتج عبارة عن متجر في فندق في مصر ولا نعرفه ولا من ضمن المنتجات الدولية أقله كي لا نظلم المنتجات العالمية ونقول: ليس منتجاً عالمياً
وهل تقبل أي نجمة لبنانية كبيرة أن تعلن لمثل هذه المنتوجات؟
بالطبع لا.. والدليل الإعلانات التي قبلت بها نادين نسيب نجيم من بين كميات هائلة من الإعلانات التي تلقت عليها عروضاً كبيرة ورفضتها لأنها لا تقبل أن تعبث بصورتها.
وبعد شهرتها ونجاحها لم تقبل نادين نسيب نجيم، أن تعلن إلا لدور عالمية بل لأرقى الدور العالمية مثل (بولغري)