صبي خول، يعاني من اضطرابات ذهنية، يتنكر لجنسه، ولا يعترف أنه من نوع الجنس الثالث، ويخجل من صورتهِ، يخبئ وجهه أينما حلّ، وينكر اسمه فيستعير اسم الفنانة البريطانية أديل ويستعير صورتها “كمان”..
يخاف من الصحافة، ويتوسل أن لا ننشر صورته، ما يعني أنه يعاني من جملة عِللٍ، ويجعلنا نحتقرهُ تضامنًا معه لأنه يحتقر نفسه، فلا نستطيع أن نحترم من يهين كرامته، ومت ينكر اسمه وكسمه وأصله.
إنه من يسمي نفسه عديلة بدأ يقرر ويسدي النصائح، ويطلق الأحكام، ويقدر من الأفضل بين الممثلين والممثلات في لبنان، فيدعي ويطلق الحقائق، كما وصفها، ومنها أن ممثلي سوريا أفضل من ممثلي لبنان، مصرًا على أنها (الحقيقة)، رافضًا وضعها في منطقة الرأي، غير متراجع عن أقل من هذه الكلمة الكبيرة، التي لا يفهم منها إلا غبائه وقصورِهِ.
أي ممثل لبناني يتابعه بعد الآن فلأنه بلا كرامة.
https://www.instagram.com/p/B1t-d2xggDx/?igshid=1sfnzji1zm5w9