خضعت زينب_فياض، الابنة الوحيدة للفنانة اللبنانية هيفاء_وهبي لعملية تجميل لتصغير حجم أنفها، منذ أسابيع قليلة في دولة الكويت، حيث تعيش هناك زينب برفقة زوجها وابنتيها (رهف)، و(دانييلا).
بعض الصفحات الفنية نشرت صورة قديمة لزينب قبل التجميل حينما استخدمت (Filter)، لتعديل شكل أنفها، وأدعوا أن الصورة حديثة مروجين إلى فشل عملية التجميل التي خضعت لها.
زينب لم تصمت تجاه تلك الادعاءات الكاذبة، وردت موضحة أن الصور قديمة قبل خضوعها للتجميل، وأن أنفها لم يتشوه.
قالت زينب: (شايفين التاريخ وهيدا الفلتر اللي استخدمته بوقتها، قبل ما اسوي عملية التجميل طبعا، ما زبطت معكن هالمرة يلا نكست).
حتى الآن لا نعلم مدى نجاح عملية زينب، وهل بالفعل عدلت من أنفها للأفضل أم كانت أجمل قبل التجميل، وكل هذا سيتضح مع مرور الوقت.
اقرأ: ابنة هيفا زينب فياض كالملكة بأجمل صورها
ومع زيادة الإقبال على عمليات تجميل الأنف، نذكر أهم فوائدها وأضرارها:
الفوائد التي تعود على الشخص من إجراء عملية تجميل في الأنف هي زيادة ثقته بنفسه، حيث أن من الممكن أن يكون قد أصيب بعقدة من عدم توازن شكل الأنف مع الوجه. من يلجأ لإجراء عملية تجميل بالأنف لسبب طبي، فإن الأنف تعود لتعمل بشكل سليم بعد ذلك ويتنفس الشخص بصورة طبيعية.
من أهم الأضرار التي من الممكن أن تصيب الشخص عند إجراء عملية تجميل الأنف النزف أثناء العملية.
من الممكن أن يصاب الشخص بضرر نتيجة للأدوية المستخدمة في التخدير، كما يمكن أن يحدث ثقب في الحاجز الأنفي.
شعور الشخص بالتنمل الدائم داخل الأنف أو حولها بعد إجراء العملية، كما يمكن أن يصاب الشخص بصعوبة في التنفس.
من الممكن أن يكون شكل الأنف الجديد غير متناسق مع الوجه والذي يحتاج لإجراء عملية جديدة، وهذا الذي يستحيل أن يكتمل شفاء الأنف والذي يتطلب مرور عام على الأقل من أجل إجراء عملية جديدة.
قد يصاب الأنف بالتورم بعد عملية تجميل الأنف بدون سبب،
كما أنه من الممكن أن يشعر الشعب بالألم في منطقة الأنف أو تغير في لونها، أو من الممكن أن يصاب الشخص بالندب في المكان التي قام بإجراء العملية بها.