إليسا:
-
لم أعاتب ربي يومًا
-
لو استسلمت يومها للسرطان لم أكن اليوم هنا
-
اليوم حين أتحدث عن السرطان لا أجده صعبًا واعتبره الآن إنه كان مرضًا عاديًا.
-
ريع المجوهرات سيعود للفقراء الذين لا يملكون المال لتلقي علاج السرطان بنسة 30 إلى 40%
-
على كل سيدة أن تجري فحصًا سنويًا، لأن لو أصابت بالسرطان في مرحلته الأولى ستشفى بنسبة 100%.
عقدت الفنانة مؤتمراً صحافياً أعلنت خلاله عن تعاونها مع دار مجوهرات LAVALLIERE العالمية، ضمن مجموعة حملت شعار Never Give Up، أي لا تيأس أبداً، في فندق فينيسيا في بيروت.
جرسيات:
- جاءت إليسا إلى الحفل عند الساعة السابعة مساءً، والإبتسامة لم تفارق وجهها، دخلت منتصرة على آلامها وأعدائها وكل أوجاعها.
- التقطت الصور مع الجميع وكان مرحة للغاية وأطلقت النكات.
- قدّم الحفل الإعلامي اللبناني نيشان، ووصف إليسا بالمرأة الحديدية القوية والصلبة، ووقف بوجه التنمر الذي تعرضت له، وقال إن المتنمّر مريض نفسيًا.
- وبعده كلمة الدكتور عاصم الحج، الطبيب المختص بالأمراض السرطانية في إحدى مستشفيات بيروت عن المرض الذي ازداد بشكل كبير لكن أصبح الشفاء فيه 100% إن اكتُشف المرض باكرًا، قالت إليسا إنه الطبيب الذي أجرى لها العملية.
- طلب نيشان من كل الأغنياء المتواجدين في الحفل استخدام الكريديت كارد حتى يشترون المجوهرات لمساعدة الفقراء، وتجوّل على الطاولات ومن ثم غاب عن الحفل، وعقد المؤتمر دونه.
وأبرز ما قالته إليسا بكلمتها:
- شكراً لحضوركم ووجودكم، غنيت كثيرًا وسأغني لاحقًا لكنني أخاف دائمًا.
- لو استسلمت يومها لم أكن اليوم هنا، ولو لم يكن إيماني بربي كبير، وإيماني بالرعاية الطبية في لبنان لأنه من أهم الدول التي تتمتع بالرعاية الطبية المتقدمة.
- كل تجربة في الحياة نتعلم منها.
- لم أعاتب ربّي يومًا ولم أسأله لمَ أنا، وحين شفيت واستغليت بطريقة إيجابية شفائي للتوعية عرفت لم أنا، لأن لدي صوت وصوتي وصل إلى ناس كثيرة.
- على كل سيدة أن تجري فحصًا سنويًا، لأن لو أصابت بالسرطان في مرحلته الأولى ستشفى بنسبة 100%.
- مع LAVALLIERE لدينا مشروع وريع البيع بنسبة 30 أو 40% سيعود إلى كل شخص لا يستطيع دفع المال لتلقي علاج السرطان.
- “الحب الذي بادلوني فيه العالم حين أعلنت عن مرضي وشفائي أكبر بكنير مما أتخيله ويا ريت فيني ارد ولو جزء بسيط من محبة العالم يالي قدمولي ياها أو ردلهم هيدا الحب الكبير ويالي حضنوني”
- اليوم حين أتحدث عن السرطان لا أجده صعبًا واعتبره الآن إنه كان مرضًا عاديًا.
- نستطيع أن نهزم السرطان لذا لا للإستسلام.