منذ سنوات طويلة كثيرًا لم نرَ الفنان السوري الكبير أيمن زيدان يضحك من كل قلبه..
هي المأساة التي فرطت مثل حبات المسبحة في حياته بدءً من موت ابنه وصولاً إلى دمار وطنه سوريا.
ولمن بعادي أهله لأسباب مهما كانت ليتأمل في هذه الصورة ويفهم قيمة العائلة التي “ترد الروح” الطالعة من شدة القهر وتحول الدمعة إلى ضحكة وسع المدى..
هنا أيمن الشقيق مع أخوته الأربعة لمناسبة عيد ميلاد شقيقيه التوأمين مهند ووائل.
دامت الأعياد في بيت الفنان السوري الكبير وبين أشقائه وأهله وعائلته الصغيرة كما عائلته الكبيرة سوريا.