وليد بك جنبلاط يعقد مؤتمرًا صحافيًا اليوم عند الواحدة والنصف بعد الظهر بعد صمت طويل وحجب أي صور أو فيديوهات من منطقة الجبل والشوف للمتظاهرين هذا عدا عن قطع الطرقات من جهات مشبوهة.
وكان تذكر بعد ساعات طوال أي قبل ساعتين بالتحديد أن يغرد قائلاً: لا لقمع التظاهر السلمي من اي جهة كانت لا لاستخدام السلطة للأجهزة في مواجهة حرية الرأي لا لنظريات المؤامرة البالية نظريات الأنظمة العربية الدكتاتورية التي قمعت الشعوب تحت شعار لا صوت فوق صوت البندقية.
وكان هاجم رئيس الحكومة قائلاً: إن الإصلاحات التي اعتُمدتمخدرات واهية لبعض الوقت وبيع القطاع العام جريمة وقد رفضناها بالأمس .الى متى يا شيخ سعد ستبقى على هذا التفاهم الذي دمر العهد ويكلفنا من رصيدنا في كل يوم .أليس افضل تعديل الحكومة واخراج رموز الاستبداد والفساد منها .وان التعرض للمتظاهرين خط أحمر.
وكان حسن عليق وجه له هذه الرسالة ولم يتجرأ في الرد عليه.
آخر سمعة، وليد جنبلاط الرأسمالي المحتكر الملياردير الشريك بالسرقة والفساد والتلويث والاجرام وتهريب الاموال بدّو يعمل ثورة#يسقط_حكم_المصرف@walidjoumblatt pic.twitter.com/gvO1VuBhT7
— Hasan illaik (@Hasanillaik) October 18, 2019