عبّرت الزميلة ورئيسة التحرير نضال_الاحمدية عن انزعاجها من ضياع الدراما اللبنانية وهويتها.
وكتبت:
(من يتابع #الدراما_اللبنانية سيلاحظ ان لا مراسم اجتماعية #مسيحية ابدًا وهذا يخالف الواقع الذي من واجب الدراما نقله لتعبر عن هوية #لبنان المختلف عن محيطه. كان ذلك مطلوبًا قبل الثورة البيضاء في #السعودية حتى صرنا نقول السعودية الأمس والسعودية اليوم)
اقرأ: نصيحة نضال الاحمدية لاليسا عن حياة الازواج
وتابعت: (اقول السعودية لانها السوق الأكبر والقرار القاطع بشكل وحتى مضامين الدراما التي تشتريها من لبنان. لماذا يصر الكتاب على إقصاء المناخات المسيحية من الأعمال الدرامية وكأن لبنان دولة اسلامية!
الصورة مشهد ل #نادين_نسيب_نجيم في وداعم والدها في مسلسلها #رمضان2024)
ما كتبته الاحمدية نال عددًا كبيرًا من التفاعلات واللايكات والردود، ولكن الاغلبية اعتقدت أنها تتحدّث عن الاديان لا واقع الدراما، لكنها عادت وأفهمتهم ماذا قصدت بأنها لا تهاجم الاديان ولا السعودية بل ضياع وفقدان الدراما اللبنانية التي باتت بعيدة عن الواقع اللبناني الذي يضم عددًا كبيرًا من الطوائف ١٨ طائفة.
اقرأ: نضال الاحمدية ماذا قصدت بمعادلة تاجر الدراما؟
وكتبت: (امتنع عن الرد على اي تعليق لاي كان لم يفهم ماذا اقول اتحدث عن الهوية اللبنانية، لا عن الأديان)