كانت أثارت الفاشينيستا الكويتية، خلود غضب محبي اللبنانية نجوى كرم، بعد التصريحات التي أدلت بها أثناء حلولها ضيفة على برنامج المذيع الكويتي، صالح الراشد.
إذاً من دخل بين مَن؟ وغير ذلك، كانت نجوى ردت بغضب هادئ على تصريحات خلود، خلال لقاء لها وقالت: (ما زلت عند كلامي أنا ما بتراجع عن مواقفي.. كانت السهرة لذيذة مع الموجودين لا أكتر ولا أقل).
ورغم غضب نجوى وهجوم فانزاتها على خلود لكن خلود لم تحرك ساكنًا قبل فيديو نضال الأحمدية وقد لقنتها درساً فحضرت إلى بيروت والتقت نجوى كمبادرة اعتذار منها وتصالحتا وكان عناقا بينهما لكن لم “اوعي تخليهم يدخلوا بيننا، اوعي ماتعطيهم الفرصة”.
هل القضية تحولت إلى تدخل بين مغنية وفاشينستا! و40 ألف دينار؟
إلى هذا الدرك وصل الأمر بنجوى كرم، أن تتهم الزميلة الأحمدية، بأنها دخلت بينها وبين فاشينستا!
وهل الأحمدية تقبل اتصال من نجوى؟ وهل تعرف الفاشينستا كي تدخل بينهما؟ هل أصبح الرأي رخيصًا إلى هذا الحد في زمن فاشينستا ومغنية؟
هل نضال الأحمدية اصبحت دخيلة بنظر نجوى؟ ألا يجب أن تتعلم رئيسة التحرير التي أمضت ما يزيد عن أكثر من 30 عامًا في المهنة أن لا تدافع عن المغنويات لأنهن لسن أهم من الفاشينستات؟
بهذا التصريح الذي أطلقته نجوى أكدت لنا أنها تساوي 40 ألف دينار وأقل من فاشينستا وبصلحها مع خلود ومراضاتها بشتم الأحمدية أو وصفها دخيلة ضمنت حفلات في بيت خلود وحفلات رخيصة.
سليمان برناوي- الجزائر
https://www.instagram.com/p/BwP2J0TgLq5/
https://www.instagram.com/p/BwkTXmDFhdZ/?utm_source=ig_web_copy_link