أجرى ميشال حايك مقابلة خاصة مع Lorient Le Jour وتحدث عن توقعاته المقبلة للبنان وقال إن لا شيء سيسلم وإن اسرائيل ستعتدي على لبنان.
اقرأ: توقعات ميشال حايك ٢٠٢٠ محليًا عربيًا وعالمًا
سُئل ميشال خلال المقابلة: ما هو الحدث الذي توقعت أن يكون أكثر أثر عليك؟ ولماذا؟ وأجاب: هناك الكثير، أعتقد بشكل خاص عن الهجوم على رفيق الحريري ، وفاة السيدة ديانا ، انفجار مكوك تشالنجر، اعتقال صدام حسين الذي رأيته في أسفل نفق، حرب تموز 2006، أو في الآونة الأخيرة ، الثورة التي تصورتها على أنها داشية (مفاجأة كبيرة) أو حتى وفاة قاسم سليماني، وباء وصورة البابا يصلي وحده.. لكن ما يميزني أكثر، أبعد من هذه التوقعات، هو وعي ضعفي فيما يتعلق بقوة المصير.
وعن توقعاته الجديدة للبنان الذي يمر حاليا بأزمات غير مسبوقة، قال:
– أرى معلمًا يتزامن مع عيد القديس، أو عيد العذراء، لا أعرف، لكنه يزعجني.
– أرى أن العاصفة الاقتصادية والصحية اللبنانية تهدأ مع ظهور العواصف الطبيعية في المواسم المقبلة. ولكن حتى ذلك الحين، سيكون الضرر لا يحصى.
– أرى صورًا مثيرة للجدل في ثلاثة أماكن: بعبدا، الحكومة والبرلمان مع قاسم مشترك واحد: الكلمة الفارغة (فرج).
– سيحصل لبنان على العديد من الهدايا الإسرائيلية التي تستعد لها، وسيرد عليها بهدايا مماثلة وأكثر أهمية.