تجاهل اللاعب المصري العالمي محمد_صلاح، الأحداث الدائرة في فلسطين، وحجم الإبادة المروعة التي يتعرض لها سكان قطاع غزة من الاحتلال الصهيوني.
إقرأ: محمد صلاح: مكة تطلع زي ما هي عايزة!
منذ أكثر من أسبوع على انطلاق عملية طوفان الأقصى، التي فاجأ بها المقاومون الفلسطينيون الاحتلال، لم يكتب صلاح حرفًا.
ولا كأنه مصري ولا كأنه عربي، تنكّر تمامًا للمجازر الصهيونية بحق الأبرياء في فلسطين.
لذا خسر أكثر من مليون متابع عبر منصة (فيس بوك)، ومئة ألف عبر (انستغرام)، من العرب الغاضبين من تخاذله التام.
فهل شهرته العالمية جعلته ينسى أصوله العربية؟
هل باع صلاح القضية الفلسطينية مقابل الملايين التي يتقاضاها من نادي (ليفربول) الإنكليزي؟