نشرت رولا_يموت صورةً معيبة لها، ظهرت مستلقية على الأرض تعرض مؤخرتها بشكل فاضحٍ أمام الآلاف من متابعيها.
إقرأ: رولا يموت بربع ملابس!
لا تفعلها للمرة الأولى، بل وإن القينا نظرةً على حسابها سنراه مكتظًا بالصور الفاضحة لفتاةٍ تعرض لحمها أمام كلّ قاصٍ ودانٍ عبر (السوشيال ميديا).
رولا تغنيّ، وأطلقت أعمالًا عدّة، وتلقّب نفسها بالفنانة، وقريبًا تطلق عملًا جديدًا.
إن نظرنا مثلًا إلى الغربيات اللاتي يتعريّن مثل رولا، سنجد مثلًا الأمريكية مايلي_سايرس، التي لا تتوارى عن إظهار مفاتنها بفيديو كليباتها وعلى المسارح أمام الجماهير.
إقرأ: مايلي سايرس بعد انفصالها: (أمارس الجنس عبر الفايستايم)!
أي مايلي كما رولا مع اختلاف ثقافة المجتمعيْن، فالمجتمع الغربي متحرّر لا تحكمه العادات ويتقبّل مايلي، فيما العكس هنا.
لكنّهما تختلفان بنقطةٍ مهمة!
الصوت.
مايلي تمتلك صوتًا رائعًا فيما لا صوت عند رولا.
مايلي تعرض أعضاء جسدها لكنّها تطرب الجماهير، أما رولا فلا شيء سوى اللعب على غرائز المكبوتين جنسيًا في الشرق العربي.
وإن توسّعنا بدائرة المقارنة هذه، سنستنتج أنّ الغربيات المتعريات، يمتلكن أصواتًا.
الجمهور الغربي لا يقبل رؤية جسدٍ دون صوتٍ!
وإلا لنجحت مغنيات هناك تفتقرن إلى الموهبة!
الجسد يُباح في الغرب لكنّ بشرط وجود الموهبة، وهذه ثقافة غربيّة تناقض الثقافة المعدومة في مجتمعنا!