صور جنسية للنجمة العالمية، أنجلينا_جولي، على مواقع التواصل الإجتماعي، وقيل إنها تُنشر للمرة الأولى حين كانت أنجلينا في مرحلة المراهقة.
الصور قديمة، لكنها لم تُنشر حديثاً بل سبق وانتشرت في الصحافة العالمية منذ ثلاث سنوات.. وحينها قرّرت أنجلينا مقاضاة المجلة التي سمحت لنفسها الغوص في ماضيها وأرشيفها.
أما لكل من ينتقد أنجلينا ويراها نجمة عري نقول:
أنجيلينا وحدها تتعامل مع لقب سفيرة بجدية ولا تعتبره بريستيج. ووحدها في كل العالم تقوم بزيارات دورية إلى مختلف دول العالم، وخصوصاً العالم الثالث، لتساند الأطفال والعُجّز والصغار والكبار وتؤمن لهم احتياجاتهم، أو ما استطاعت منها.
اقرأ: أنجلينا جولي تتبرع بمليون دولار!
أنجلينا الوحيدة التي زارت سوريا ولبنان والحدود التركية – السورية والأردن للاطمئنان على اللاجئين السوريين فيها، ووحدها أيضاً دخلت أخطر المناطق في إفريقيا ونيجيريا وغيرها من الدول التي تعاني من كوارث إنسانية، ووحدها أيضاً تقوم بفعل الخير وتهرع للمساعدة، خالعة ثوب النجومية، غير آبهة لا بشكلها ولا بإطلالتها، حتى أنّها غيّرت في أسلوب حياتها، وصارت تعتمد على الألوان القاتمة مثل الأسود والرمادي والبني وكأنها تتضامن مع حداد الأغلبية من الشعوب.
اقرأ: كاظم الساهر ليته أنجلينا جولي
تنازلت عن كل النجاح والنجومية والحضور والشعبية، وباختيارها الشق الإنسانيّ ألغت شخصيتها الفنية وطمرت وهجها الفنيّ فقط لتعتني بالفقراء والمحتاجين!
من يريد تدمير صورتها مجددًا بعدما حاولت جاهدة لتحذف تاريخها القديم وتبني مستقبلًا جديدًا ومغايرًا عما كانت عليه من قبل، وما يميزها عن كل النجمات أنها حين مارست البغاء مارسته بالعلن وحين أرادت التفرّع للأعمال الخيرية كانت قدها وقدود.