قبل أيام من نهاية العام ٢٠٢٢، واحتفال العالم بقدوم العام ٢٠٢٣، خسرت الممثلة المصرية صفاء_سلطان والدها بشكلٍ مفاجيء بعدما كان يشكّل لها كل الحياة.
اقرأ: صفاء سلطان لم تتقبل وفاة والدها
لم تتقبّل فكرة رحيله رغم أنها مؤمنة لكن وجعها بنهش لحمها وما تبقى من روحها وتفكيرها، تريده إلى جانبها، وتتساءل كما كل من يفقد عزيزًا: (لماذا يا الله؟ ما هذا الألم الكبير!)
اقرأ: صفاء سلطان وجومانا مراد وجعهما واحد
صفاء ودّعت عامًا سيئًا بلا والدها، واستقبلت عامًا يحمل معه ذكريات صعبة، ذكريات لن تُمحى حاليًا وتحتاج وقتًا حتى تتقبّل اكمال حياتها بلا كلمة (أب) أو بابا.
يوميًا، تنشر صفاء عددًا من المقولات عن الوجع الذي يرافق الإنسان حين يفقد عزيزًا أو والدًا، وتعبّر عن حبها واشتياقها الكبير له.