أطل هذا الرجل الذي يدعي أقوالاً لا تهين أحداً، ويهين من يتبنى ضعفه.
الرجل ومهما قال لاحظوا جيداً أين ينظر؟
ينظر إلى ورقة كتبوا عليها ما أرادوه أن يقول.. ففضحوه وفضحوا أنفسهم.
قال أنها تملك بيوتاً خارج لبنان في لندن وغيرها، كيف عرف والشوفير لا يدخل البيت! كيف يخمن ويتبناه أعداء بولا؟
ولمن يريد أن يعرف:
هذا الشخص طردته بولا منذ ثلاثة أشهر، لأنها لم تتمكن من حمايته من نفسه، كان كلما زترها أحدٌ في المكتب وحين خروجه يلحق به ويتحدث معه على انفراد ليشحذ منه مالاً وكان يقول: “دخيلكم ما تخبرو الست بولا هي كتير منيحة معي، بس أنا إمي مريضة وبدي مصاري”.
هذا الشخص ساعدته بولا كثيراً وأحسنت إليه ولكل عائلته كثيراً، ساعدته في بيته إلى فواتير الكهرباء، إلى ديونه الكبيرة، ونفذت بكل ما طلباته.
لكنهم اشتروه ويوزعون تصريحاته على المواقع وكما نلاحظ يقرأ ما يكتبونه له..
ورغم أننا نعرف التفاصيل لكن احتراماً للمتلقي اتصلنا مع بولا التي قالت:
أنا لم أخبيء علاقتي بعقاب صقر أبداً، كنا نتناول العشاء سوياً الأسبوع الماضي في Le Petite Maison وتابعت:
عقاب صديقي منذ أكثر من 20 سنة، وصديق موفق حرب، وزوجته نادين فلاح لدي أكثر من 7000 صورة معها أنشرها دائماً لأنها صديقتي المقربة، وأنا من أنشر الصور على الإنستغرام، والتي تضم رحلاتنا وأسفارنا سوياً. سعد الصغير ابن عقاب صقر، عندما وُلد أنا حملته، وحين ولدت شقيقته أنا اقترحت اسمها (شاها).. هل تتوقف العلاقات الإنسانية؟ لدي علاقة صداقة بكل الكتل النيابية، ونص العونية (قصدها كتلة التيار الوطني) أصدقائي وأذهب إلى منازلهم. ماذا سأقول أكثر “ماشي”)
وأضافت: لن أرد على الشوفير “ما بيحرز بس هيدي محاولة لكشفنا أمنياً بهذا الشكل، هذا الصبي أعلن عن طرقاتنا وكيف نذهب وإلى أين، وهذا ينطبق عليه ما قاله الإمام علي: “اتق شر من أحسنت إليه”.
https://twitter.com/i/status/1106095811618844674