عاشت السورية آنجي خوري حين طردت من لبنان للمرة الأول مع عشيقها من الشخصيات المهمة في سوريا، داخل منزله الفخم في دمشق، وعاشا مساكنة لفترة قصيرة.
لكن علاقتهما سرعان ما تحوّلت إلى جحيم، حين بدأت آنجي تتمادى في العلاقة مع عشيقها وتشتمه وتلعن أمه على والده، فطردها من البيت وهددّها أنه لا يريد رؤيتها مجددًا.
اقرأ: السلطات السورية تسجن آنجي خوري – صورة
لم تجد مكانًا تذهب إليه طالما منبوذة من الكل فعادت إلى لبنان هربًا قبل أن تلقي شرطة الأداب اللبنانية القبض عليها.
اقرأ: القاء القبض على السورية آنجي خوري