نشر الممثل السوري سامر_المصري صورةً له من دبي التي يقيم فيها منذ سنوات.
بدا بملامح متعبة جدًا والتجاعيد ظهرت على وجهه وكأنه تجاوز سن الستين.
سامر لا يزال يبلغ من العمر ٥١ عامًا، أي لا يزال صغيرًا ولم يعجز بعد.
لكن الهموم تسرق من راحته ووقته وتفكيره الكثير، وما يخبئه الإنسان عادةً في الداخل ينعكس على وجهه.
لو كان سامر مرتاحًا في حياته لبدا وجهه أكثر إشراقًا وأقل تعبًا.
الممثل السوري بعيد عن وطنه بسبب مواقفه المعادية لنظام بلاده خلال الأزمة السورية التي بدأت عام ٢٠١١ ولم تنتهِ حتّى اللحظة.
إقرأ: سامر المصري ممنوع من دخول سوريا!
رغم بعده عن سوريا، إلا أنه يعيش حياته بشكل طبيعي أو هذا ما يقصد إظهاره عبر (السوشيال ميديا) فنراه يتنقل بين الأماكن العامة من مطاعم وفنادق وحدائق.
إقرأ: سامر المصري بعد غياب في المسبح – صورة
لا يكتب عن سوريا منذ فترة وكأنه نساها تمامًا!