هاشتاغ أطلق على التويتر (انفصال أحلام عن زوجها) واحتل المركز الأول في الترند السعودي. وحتى اللحظة لم تخرج أحلام عن صمتها لتقول ما إذا كان الخبر صحيحًا أم أنها لا تزال مع زوجها مبارك الهاجري.
البعض أيّد فكرة طلاقها، والبعض الآخر استغرب خصوصًا إنها تحبه كثيرًا وهو يبادلها بالمثل ويرافقها كظلها في كل تنقلاتها وحفلاتها.
ربما تكون علاقتهما في المنزل مختلفة كثيرًا عن علاقتهما أمام الرأي العام والصحافة، للبيوت أسرار لا يعلمها إلا من يعيش داخلها.
نتمنى أن يكون الخبر شائعة كما كل مرة، والغريب أن أحلام صامتة حتى الآن.